كالعادة ... اكره الأعياد و سيرتها
أن كان عيد فطر و لا عيد اضحي ... أو أي عيد ...اود لو اذهب في غيبوبة شديدة
في ايام الاعياد فلا احس بها
استيقظ بحالة من الاكتئاب المطلق لاني اعلم ان لا احدا سيتذكرني حتى و لو برسالة
الجميع في الشوارع متحابون او حاملي زهور حمراء بينما قلبي أنا ينزف دما أحمر
و عيناي تدمع بدمع يلهب وجهي
اراجع ايملي الشخصي كل ثلاث دقائق متوقعه وصول رسالة من صديق
و لكن يبدو انه صندوق الأوهام و ليس صندوق البريد
الجميع مشغول بعمله .. بأ سرته .. بحياته ..
أعاني من الجفاف الشديد أحاول ان ألهو نفسي بالعمل و لكن دون فائدة
فيما يبدو اننا حين نفتقد شيئا ما لا نستطيع ان يلهينا شيئا أخر عنه